أ-بەزمانى کوردى:
١-عبدالواحد مشیر دزەیی، لێکۆڵینەوە پڕاگماتیکییەکان، چاپی یەکەم، ناوەندى ئاوێر بۆ چاپ و بڵاوکردنەوە، هەولێر، ٢٠١٥.
٢-عبدالواحید مشیر دزەیی، زانستى پڕاگماتیک، چاپی یەکەم، چاپخانەى پاک، هەولێر، ٢٠١١.
ب-بەزمانى عەرەبی:
٣-إبتسام بن خراف، الخطاب الحجاجي السياسي في كتاب الإمامةوالسياسةلإبن قتيبة(دراسة تداولية)، رسالة دكتوراة، كلية الاداب والعلوم الانسانية، جامعة الحاج لخضر باتنة، ٢٠١٠.
٤-أبوبكر العزاوي، ، التحاجج طبیعته ومجالاته و وظائفه،إعدادوتقديم: حمو النقاري، كلية، مطبعة النجاح الجدیدة، الدارالبیضاء، طبعة١، ٢٠٠٦ب.
٥-أبوبكر العزاوي، الحجاج مفهومه ومجالاته(دراسات نظرية وتطبيقية محكمة في الخطابة الجديدة، الجزء الاول، مجموعە من المؤلفین، تحرير وإلاشراف د.حافظاسماعيلي علوي، دار إبن الندیم للنشر والتوزیع، وهران، الجزائر و دار الروافد الثقافیة، بیروت، لبنان، طبعة١، ٢٠١٣.
٦-أبوبکر العزاوي، اللغة والحجاج،طبعة١، العمدة في الطبع، دارالبيضاء، ٢٠٠٦أ.
٧-أمحمد عرابي، البنية الحجاجية في قصة سيدنا موسى(عليه السلام)، رسالة ماجستير، كلية الاداب والفنون، جامعة اللسانية وهران، ٢٠٠٩.
٨-جان سیرفوني، الملفوظية، ترجمة:د.قاسم المقداد، اتحاد الكتاب العرب، ١٩٩٨.
٩-جايلي عمر، نظريةالحجاج اللغوي عند ديكرو وانسكومبر، مجلة العمدة في اللسانيات وتحليل الخطاب، عدد(٣)، الجزء(١)جامعة محمد بوضياف- المسيلة، ٢٠١٨.
١٠-جمیل الحمداوي، من الحجاج الى البلاغة الجدیدة، أفریقیا الشرق، الدارالبیضاء، المغرب، ٢٠١٤.
١١-جواد ختام، التداولیة اصولها و اتجاهاتها، دار کنوز المعرفة ،عمان، الاردن، طبعة١، ٢٠١٦.
١٢-رشيد الراضي، الحجاج مفهومه ومجالاته(دراسات نظرية وتطبيقية محكمة في الخطابة الجديدة، الجزء الاول، مجموعە من المؤلفین، تحرير وإلاشراف د.حافظاسماعيلي علوي، دار إبن الندیم للنشر والتوزیع، وهران، الجزائر و دار الروافد الثقافیة، بیروت، لبنان، طبعة١، ٢٠١٣.
١٣-رشید الراضي، الحجاجيات اللسانية عند ديكرو وانسكومبر، مجلة عالم الفكر، مجلد(٣٤)، عدد(١)، الكويت، ٢٠٠٥.
١٤-سامية الدريدي، الحجاج في الشعر العربي بنيته وأساليبه، عالم الکتب الحدیث للنشر والتوزیع ، إربد، الاردن، طبعة٢، ٢٠١١.
١٥-سهير العايش، الحجاج في الخطاب النبوي، أحاديث المعاملات والعبادات (أنموذجاً)، رسالة ماجستير، كلية الاداب واللغات، جامعةالعربي بن مهيدي أم البواقي، ٢٠١٥.
١٦-شكري المبخوت، أهم نظريات الحجاج في التقاليد الغربية من أرسطو الى اليوم، فریق البحث في البلاغةوالحجاج، إشراف حمادي صمود، جامعة الاداب والفنون والعلوم الانسانية،كلية الاداب منوبة، تونس، طبعة١، ١٩٩٨.
١٧-صابر الحباشة، التداولیة والحجاج مداخل و نصوص، صفحات للدراسات والنشر، دمشق، سوریة، طبعة١، ٢٠٠٨.
١٨-طه عبدالرحمن، اللسان والمیزان والتکوثر العقلي، المركز الثقافي العربي، دارالبيضاء، ط١، ١٩٩٨.
١٩-عاید جدوع حنون، الحجاج في الكلام الإمام الحسين، الأمانة العامةللعتبة الحسینیة المقدسة، النجف، العراق، طبعة١، ٢٠١٨.
٢٠-عبدالاله عبدالوهاب العرداوي، الروابط الحجاجية في الرسالةالامام زين العابدين إلى محمد مسلم الزهري، مجلة العميد، عدد(٦)، مجلد(٦)، ٢٠١٧.
٢١-عبدالرزاق بنور، جدل حول الخطابە والحجاج، دار العربیة للکتاب، ٢٠٠٨.
٢٢-عبداللطيف عادل، بلاغةالاقناع في المناظرة، منشورات خفاف، بيروت، لبنان، طبعة١، ٢٠١٣.
٢٣-عبداللە صولة، الحجاج في القرآن الكريم من أهم خصائصه الاسلوبية، دارالفارابى، بیروت، لبنان، ط٢، ٢٠٠٧.
٢٤-عبدالهادي بن ظافر الشهري، استراتيجيات الخطاب (مقاربة لغوية التداولية)، دار الكتب الجديد المتحدة، بيروت، لبنان، ط١، ٢٠٠٤.
٢٥-عزالدين الناجح، العوامل الحجاجية في اللغة العربية، مكتبة علاءالدين للنشر والتوزيع، صفاقس، تونس، طبعة١، ٢٠١١ .
٢٦-عمارة ناصر، الفلسفة والبلاغة(مقاربة الحجاجیة للخطاب الفلسفى)، دار العربیة للعلوم ومنشورات، جزائر، طبعة١، ٢٠٠٩.
٢٧-فوزية زيار، البنية الحجاجية في شعر عزالدين ميهوبي، رسالة دكتوراة، كلية الاداب والفنون، جامعة وهران ، ٢٠١٩.
٢٨-محمد سالم محمدأمین الطلبة، الحجاج في البلاغة المعاصرة بحث في بلاغة النقد المعاصر، دارالکتاب الجدید المتحدە، بیروت، لبنان، طبعة١، ٢٠٠٨.
٢٩-محمد طروس، النظرية الحجاجية من خلال الدراسات البلاغية والمنطقية واللسانية، دارالثقافة، دارالبیضاء، طبعة١، ٢٠٠٥.
٣٠-مسعود صحراوي(٢٠٠٥) ،التداولیة عند علماء العرب ، ط١ ، دارالطلیعة للطباعة والنشر-بیروت.
٣١-ملیکة غبار وآخرون، الحجاج في الدرس الفلسفة، أفريقيا الشرق، الدار البيضاء، المغرب، طبعة١، ٢٠٠٦.
٣٢-هاني يوسف أبوغليون، الحجاج في النص القرآني سور الحواميم أنموذجاً، رسالة ماجستير ، كلية الدراسات العليا، قسم اللغة العربية و الادابها، جامعة مؤتة، ٢٠١٠.
٣٣-هشام بلخير، آليات الاقناع في الخطاب القرآني(سورةالشعراء نموذجاً)، رسالة ماجستير، كلية الاداب واللغات، جامعة الحاج لخضر-باتنة، ٢٠١٠.
پێگەى ئەلیکترۆنى: